يونيو 29, 2015 المعزوفة الأخيرة
يعانقه الحنين لهفواته المتكررة..
تمضي احلامه كما كانت انامله تمضي حول خصلات شعرها…
لا يذكر قبلاتها..
لكن يذكر تلك الهفوة..
ونظرة الوداع..
لم ينبس بكلمة..
فقد كانت عيناها صارخة..
كسيرة..
بليغة..
بأي حق ينطق..
لا عذر له..سوى انه مضى..
كسير القلب..
لكنه الصواب..
و مضى..
قبل ان يعزف المعزوفة الأخيرة..
9:28 am
29/June/2015
- 2 تعليقان
- Posted under Uncategorized
Permalink #
Youssef Tuffaha
said
wonderful words, I am one of the peoples who are always waiting to read your next thoughts.
thank you for sharing this with us
Permalink #
shewantspassion
said
أحس من كل شي مكتوب في مدونتك دي أصدق خاطرة