مارس 24, 2011 وسادة..
أضع الوسادة في حضني..كطفلة طاهرة تحتضن دميتها..
ام أضع راسي على الوسادة..كطفلة طاهرة تغفو في حضن أمها..
ام أضع الوسادة فوق راسي..كطفلة طاهرة تنوح على دميتها الممزقة..
ام أضع راسي على الوسادة الباردة..كرجل بالغ كئيب يكتب جنونه بهاتفه النقال..
ويبعثر سخافاته في العالم الرقمي..التعيس..
اترك تعليقًا